الشاعر معلث بن ضايد بن ضيدان الزبني
    غني عن التعريف قال العديد من القصائد سواء في المحاورة أو في النظم
    قال إهداء إلى الشاعر / مناور بن فريح الزبني هذه القصيدة
    بديت بسم مكون آدم من الطين ***** قدام ما أبدأ بالشعر والكتابة
   من بعد ذكر مكون الكون تكوين ***** يا مرحبا بالشعر يا مرحبابه
   نذكر به الأصحاب لهو بعيدين ***** ومن غاب عنا نسأله عن غيابه
   عشنا وشفنا قرن واحد وعشرين ***** اللي تعوذ منه حتى الذيابه
   صحبة رجال الطيب والعز والدين**** أخير من صحبة عفون القرابه
   لكن نعرف الطيبين الوفيي**** وراعي الوفى والطيب نحسب حسابه
   ياليت مثل مناور فريح تسعين ***** اللي ينومس صاحبه لا أعتزابه
   تنومس فعوله على الرأس والعين*** دون الخوي والجار ما صك بابه
    وقال ايضاً
   يا أصحابنا ياللي تجيبون العلوم أعجلو ***** علم يونس أهل الديرة وسكانها
    أحدٍ يقول أقعدوا وأحدٍ يقول أرحلو ***** وأحدٍ زعل ما يدانينا على شأنها
    لكن بحلنا برجال كلامه حلو ***** معجبته الشجرة اللي خضر أغصانها
    من يوم كنا وحنا منزلتنا العلو ***** ما همنا راضي العالم وزعلانها
    يا أبناء زويد ولد جبرين إذا تسألو ***** كل الدلائل مثبة ببرهانها
    لا تحسب أبناء زويد عن أخوهم سلو***** عيال بطن وظهر يا صعب نسيانها
    منا وفينا صحيح القول لا تجهلو ***** معزة إخوانا بالقلب مسكانها
    زبن بعد جاب خمس عيال مات وجلو***** مع حرب خال العيال و(.....................)
    سمو مشط السواري وأصملو وأفعلو ***** وأول فعل رأس خال العود بوزانها
    عدوهم ما تهنى يوم جو وأدخلو ***** في ليلة ما حسب بحضور ديانها
    لا يا جاء الملاقا لاخاف الجبان اصملو **** ما همهم كثرة الغزوة وفرسانها
    بعد حكموها السعود وبكل شيء اعدلو**** خلو سلاطين نجد تعيف سلطانها